منذ الفيضانات الأخيرة التي شهدتها منطقة دائرة الجبهة، وبوأحمد، وبالضبط منذ الخامس عشر من مارس بحر هذه السنة، والمجموعة على قدم وساق، وهي مجندة بواسطة آلياتها، وطاقمها البشري، وبوقتها في سبيل فك العزلة أو إخلاء الطرق من مخلفات الفياضانات المذكورة، وهذا بتظافر الجهود مع السلطات الإقليمية، والسلطات المحلية خدمة للصالح العام.
- Facebook Comments
- تعليقات